|[ نَبِض قَلْب / فَضْفِضَة قـلـم ] | .. ღ مدونتي عالم من اختياري ღ ..

يمگن ..
يجي بگره !

أحلى من أمس ..
ظنگ گذآ يآ شمس ؟




ظلي معي يآ شمس !
خل ننتظر بگره ..
گل آلفرح
بگره
!

عصفور أبيض
طار ..!
.. يدور له وطن
......... ينتمي له !
عش دافي عن قسى البرد
...................... يحتمي به !
طار لهم .. !
وخذلوه يوم جاهم وفى
............ كَسّروا جنحانه البيضا .. وبكى !
بس ؟
........ ولا [ أحدن داري به ] !
ياحسافه
ضيّعه حظه وطيبه !
جبر كسوره بروحه ..
.................................وطاآر !

^

^

^

^

^

^

^

فاصل

لاتعطي الحب الا لمن يستحق

الحب أساس علاقتنا .

الحب مضني قلوبنا.

الحب لذة حياتنا .

الحب مسعدنا ومحزننا.

الحب ......

كلمة سهله في كتابتها

بسيطة في نطقها

عميقة بمعانيها

قاسية بعواقبها غالبا

جارحة للقلوب دائما

نبحث عنها في حياتنا فان وجدناها ندمنا على وقتنا الذي أضعناه في البحث عنه

الحب هو الضحيه لأطماعنا

الحب هو الضحيه

وهو المذنب

وهو القاضي

وهو الجلاد

هنالك الكثير ممن يحبون وهنالك من يدعي الحب وهناك من لا يحب أساسا.

هناك من يحبك بجنون ويسعى جاهدا لإصابتك بهذا الجنون فلا يقبل منك

إلا أن تبادله الحب بالحب. فإذا رفضت

انقلب السحر على الساحر وتبدلت مشاعره تجاهك 180درجه

وهناك من تحبه أنت بجنون وعندما يدرك عمق

المحبة يتفنن في إيذائك وكأنك عدوه اللدود فيبدل حياتك إلى جحيم دائم فتتمنى

إما أن ترحل أو أن تصيبك مصيبة

تأخذك من هذا العالم وتريحك . وهناك من يحبك بصدق فيكون حبه أقرب

إلى الصمت فهو يريدك صورة جميلة

لاتفارق خياله.

وهناك من تحبه فيستغل حبك ويسلبك استقلاليتك فهو يريدك ملكا خاصا له

دون أي حساب لمشاعرك الخاصة فأنت

بالنسبة إليه حجة استحواذ ليس إلا.

وهناك من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغا باتساع السماء وتدرك كم كنت

محظوظا لمعرفتك به !!

وهناك من يجعلك تندم على معرفته بك

أو معرفتك به فلا تصدق متى يرحل لكي ترمي وراءه ألف

حجر. وبعده تدرك كم كنت تعيسا بأمثاله.

وهناك من يعبث من خلال بوابة أحلامك فسادا وشوه أجمل الأشياء

لديك وتركك نادما على أنك منحته تأشيرة دخول لحياتك

وحجز مقعد كان من الأفضل أن يكون لغيره.



اعرفوا من يستحق حبكم لتمنحوه إياه واتركوا العابثين في حياتكم كي لا تندمون.




.

إيـهْ, أبَتْركهمْ وَ أجيكْ !
إيهْ . . أبَقهرهمْ وَ أجيكْ !!

شايِلْ بْرُوووحي غَلايْ /
وَ رامي الخُطوةْ وَرايْ . .
وَ مِتّجهْ صوبَ الهَوى .. | .. تحتَ التنهّدْ
- فًوق نبضَ الذّكرياتْ ,
وَ يلمعْ بْعيني ظمايْ ..

وَ أشْربَ الهَبّةْ: نسيمْ !
وَ أمسكَ الشّوقْ بْيِدِيْ: خِلُّ و نِديمْ ,

أمشِي وَ لااا ليْ هَمْ ؛ غيْر إنّي أجِيـكْ

- مِنْ وينْ ؟
. . ..- و إلّا كِيفْ ؟
...........- و إلّا لِيهْ ؟
................ - مَدْريْ !
بسْ أنا اللي بِاختِصَارْ أدري بَهْ إنّي :


.. / بتركْ العالمْ وَ أجيكْ !
قصدي , أنسااااهمْ وَ أجيكْ !
قصْدي , أقهرهُمْ و أجيكْ !!

يعلَم الله ياا ماا فوق صَدْرِي جثَى *
. . . . . . .~ شيًّ إن جيْت أبتنفس بقلبي يعِيث !

ليْن صُوتك بسمعِي مرّ حتىَ عثَى *
. . . . . . ~ فيني وقام يقطف كل حزنٍ خبيث !

.. { مـأإهـمـِيْ حزنـيِ ۈلأني للفرح مڜـٺأ‘إق جديد
......................... لـڪن ليه يٱدنيأ إذٱ جيٺ بضحڪ ٺبڪيني ..~

ترى آلصديق بسـآعـة آلضيق تلقـآهـ

ومن قآل مـآ آقدر آقطع معـه آلعلآقـه
من لآيودك لآإتوده وتنص‘ـآإه ..
وآن ف‘ــآرقك آفرح ..{ بسس‘ـآعـة فرآقـهـ ..

لآ شِفْتِنِي سَآگتّ لآ تِسْألْنِيّ وُشْ فِيگ آعْررِفّ تَرَآنِي من نَـظْررَتْـگ..~ •/ فَ ھّ يٍ تْ


For : jomanh & rahaf &shomokh & mosa

..


لآ الصصٌوت صُوتي !!

ولآ هالنّبر ر ه . النّبرهُ . . .

وصصْلتِ للححآله , الليُ كنتَ مآبيههآ !
مخخنوقُ | و أققول لك غصّتنيُ الععبرهُ ,

وشلونُ مآفي يدّك حآججهَ تسسويهآإآإآ ؟
وشلونُ مآفي يدّك حآججهَ تسسويهآإآإآ ؟

تصّصدقْ عآدَ
جروحگ گل مآتگثرّر

تطيييحّ أگثر منٌ عيونيَ

طلبتگ زيييييييدھآ شويّھ
محتآج أگگگرِهگ أكثر

لڪ نظرهّ !
تملي ه آلڪون ب ’’ آلطيب =$
ولڪ (ضحڪه )

سوت برِوحي , آلعععجآيب !

مَآهٌؤ غِلآ يُؤم ﺂ̷عِزفِ ﺂ̷لعُؤد للِفُنْ
ﯙ̷لآ ﺂ̷بَغِى ﺂ̷لبُشِر عِنُيْ يُقؤلوُنْ فِنآنْ

لِؤلآ ﺂ̷لؤلِيْف ثِمْ ألِة ﺂ̷لعُؤد لِنجَنْ
ﺂ̷لِجآلِهآ لآ صَآبِنيْ هِمْ ﯙ̷ ﺂ̷حِزآنْ

حِبَهْ بُجؤفِيْ يَآمِخُآلِيقْ يُسِگنْ
ﺂ̷سِهَرْ ﺂ̷نِآ ﯙ̷يَآهْ للِصُبحْ طِربَآنْ

ﺂ̷نِيْسْ لِـيْلِي ﯙ̷ گِـلْ ﺂ̷لِآﯙ̷تِآرْ يَحِگنِ
يَحِگيْ مِعيْ ﯙ̷ آحِگيْ مَعِ گلِ ﺂ̷لِآلحِآنْ

هُـمِؤمِ قِلْبـيّ يَـآفلان تَـنِحُنْ
مِنْ يُؤمِ ﺂ̷دِقْ ﺂ̷لِعؤدِ تِهتَآضِ ﺂ̷لآشِجآنِ

لِؤ ﺂ̷لِليَآلِيّ فِيْ ضِنآ ﺂ̷لِشُؤقِ يَدِرنْ
‏​مَآتِفَرقُؤ خِلآنْ ﯙ̷لآ تِشَتتْ ﺂ̷خِؤآنْ

آنشّــÃ̸̮̮NS̸̮̮̃Ḫ̸̮̃H̳̿Ã̸̮̮D̸̮̮̃ـْھـِد.

[center]أحيان يغني عن التعبير .. بلعات ريق



لاصار شخصين يجمعهم شعور { الوله